من هي المرأة التي كانت وراء فضائح الأمير أندرو .. وكيف هربت من قبضته؟

من هي المرأة التي كانت وراء فضائح الأمير أندرو .. وكيف هربت من قبضته؟

اتخذ قصر باكنغهام قرارا بتجريد دوق يورك الأمير أندرو من الألقاب العسكرية وكذلك رعايته الملكية وإعادتها إلى الملكة, في خطوة تأتي غداة رفض القضاء الأميركي رد دعوى مدنية رفعتها ضد ثاني أنجال الملكة إليزابيث الثانية امرأة تتّهمه فيها بالاعتداء عليها جنسياً حين كانت قاصراً.

فمن هي هذه المرأة؟

الأميركية فيرجينيا جيوفرة, رفعت دعوى مدنية ضد الأمير البريطاني وتقول إنها كانت ضحية للتجارة بالجنس وسوء المعاملة من قبل جيفري إبستين وأصحابه المتنفذين عندما كانت في سن المراهقة.

فيرجينيا جيوفرة

وبعد أن نفى أندرو مرارا مزاعمها بالاعتداء الجنسي, وفشل جهود محاميه لإلغاء الدعوى في مزاعمها بالاعتداء الجنسي, وفشل جهود محاميه لإلغاء الدعوى في مرحلة مبكرةمين في فولة البكرةمين في فدولة البكرة

وولدت جيوفرة باسم فيرجينيا روبرتس في عام 1983 في ولاية كاليفورنيا الأميركية, ثم انتقلت مع أسرى في عام 1983 في ولاية كاليفورنيا الأميركية, ثم انتقلت مع أسرى لولاماداد. وفي سن السابعة, قالت إنها تعرضت للاعتداء الجنسي من قبل صديق للعائلة, و «سرعان حرمت من طفولتها».

فيرجينيا جيوفرة مع زوجها

فيرجينيا جيوفرة مع زوجها

وقالت لبانوراما «بي بي سي» في عام 2019: «لقد أصبت بجروح نفسية بالفعل في مثل تلك السن المبكرة, وهربت بنفسي من تلك الجروح». عاشت سنوات في دور الرعاية خلال مرحلة طفولتها.

وعندما بلغت سن الرابعة عشرة, باتت مشردة في الشوارع, حيث تقول إنها لم تقول إنها لم تجد شيئا «سوى الجوع والألم والمزيد من الإساءات».

في عام 2000 أثناء محاولتها إعادة بناء حياتها, التقت سيدة المجتمع البريطانية غيلين ماكسويل.

كانت جيوفرة تعمل في غرفة تغيير الملابس في منتجع مارا لاغو, الذي يملكه دونالد ترمب في بالم بيتش, وتقول إن ماكسويل عرضت عليها فرصة للتدريب كمعالجة تدليك.

READ  El proyecto de la cuenca del Zambezi recibe una financiación de 10 millones de dólares - Newsday Zimbabwe

وتتذكر ما جرى وقتها «هرعت إلى والدي الذي كان يعمل في ملاعب التنس في المنتجع, وكان يعلم أنني كنت أحاول إصلاح حياتي في تلك المرحلة, ولذلك حصلت على وظيفتي هناك قلت له.» لن تصدق هذا يا أبي».

a

وتقول جيوفرة إنه عندما وصلت إلى منزل إبستين في بالم بيتش, رأته مستلقيا, وكانت قد تلقت تعليمات منت ماكسويل حول كيفية تقديم مساج له. خلال ذلك الوقت كانوا يسألونني أسئلة شخصية .. بدوا لطفاء وطيبين معي, لذلك وثقت بهم, وأخبرتهم أنني كنت قد مررت بأوقات عصيبة في حياتي حتى ذلك الحين, وإنني كنت هاربة وتعرضت للاعتداء الجنسي والإيذاء الجسدي, كان ذلك أسوأ شيء قمت بإخبارهم, لأنهم أصبحوا على دراية بمدى ضعفي «.

قالت جيوفرة إن ما كانت تتوقعه مقابلة عمل سرعان ما تحول إلى بداية لسنوات من سوء المعاملة.

أدينت ماكسويل, الشهر الماضي بتهمة استغلال فتيات قاصرات والاتجار بهن والاتجار بهن وتقديمهن لإبستين, الذي كان يسيء معاملتهن, وهي بانتظار صدور الحكم عليها الآن.

ورغم أنه تمت الإشارة إلى جيوفرة في عدة مناسبات خلال محاكمة ماكسويل, لكنها ليست إلا واحدة هه القشين الدفدهه النننقاليندفدهه النننقاين دفدهه النننقاليندفدهه النننقاليندفدهه النننقاين دفدهه النننقاليندفدهه النننقاين الدفعدة ونفت ماكسويل الإساءة إلى جيوفرة.

Fecha de publicación de 2015. وقد تم التوصل إلى تسوية حول الدعوى في ذلك الحين خارج المحكمة.

تقول جيوفرة إنها تحولت من تعرضها للاعتداء من قبل إبستين إلى كونها ما يشبه «طبقا من الفاكهة يتبادله رفاقه أصحاب النفوذ» حيث تم التجول بها حول العالم على متن طائرات خاصة.

وقالت إنه في عام 2001 عندما كانت تبلغ من العمر 17 عاما, أحضرها إبستين إلى لندن وقدمها للأمير أندرو.

READ  FOTOS: Osinbajo llega a Kenia para toma de posesión de Ruto como presidente

وعن الصورة المشهورة التي التقطتها مع الأمير وهو يلف ذراعه حول خصرها, وماكسويل خلفهما تبتسم, تقول إنه بعد ذهابها إلى ملهى ليلي, طلبت منها ماكسويل «أن تفعل للأمير أندرو ما تفعله مع إبستين».

وتسعى جيوفرة للحصول على تعويضات غير محددة, لكن هناك تكهنات بأن المبلغ يمكن أن يكون بلايين التات وتقول الدعوى المرفوعة «قبل عشرين عاما, مكنته ثروة الأمير أندرو وسلطته ومنصبه وعلاقاته من الإساءة إلى فتاة خائفة وضعيفة مع عدم وجود أحد يحميها لقد مضى وقت طويل على محاسبته.».

وأفادت وكالة «فرانس برس» أن جوفري هربت من براثن إبستين في عام 2002 عندما سافرت إلى تايلاند لحضليلتدرسدة هناك قابلت زوجها المستقبلي روبرت جوفري. وتعيش معه في أستراليا وأطفالهما الثلاثة. في العام الماضي, سس جوفري «Hablar, actuar, reclamar», وهي مجموعة دعم لضحايا الاتجار بالجنس والاعتداء الجنسي.

Deja una respuesta

Tu dirección de correo electrónico no será publicada. Los campos obligatorios están marcados con *